Watch 4 - 2 - 4 free full movie online Free

4 - 2 - 4 (1981)

4 - 2 - 4 (1981)   Back
Ratings: 0 / 10 from

0  users

تعلق عبدالغفار(أمين الهنيدى)بكرة القدم،وترك زوجته(عليه على) وإبنه الرضيع منصور، وترك كفر طحا قليوبية، ورحل للقاهرة لتشجيع فرق الكوره، وافتتح مصنعا وسخر كل مكاسبه فى تكوين فريق لكرة القدم ينافس به الأهلى والزمالك، وسخر عمال مصنعه لتشجيع الفريق، وحينما أشرف على الموت، تذكر إبنه منصور، الذى كبر (يونس شلبى) وعمل مدرسا بمدرسة محو الأمية، وتزوج من حسنيه (لبلبه) إبنة خاله العمدة (احمد اباظه)، وأرسل نائبه والمشرف على الفريق سيد (محمود القلعاوى) الى الكفر لإستدعاءه، ليوصيه على الفريق وأسلم الروح، ليجد منصور نفسه وقد ورث ثروة ابيه ومصنعه وفريق كرة القدم، ولأن منصور لايعرف الفرق بين لعب الكرة ولعب الطاوله، فقد وجدها مضيعة للوقت والجهد الاهتمام بالفريق دون الاهتمام بالعمل بالمصنع، فإستجاب لوكيل اللاعبين مصطفى الحلوانى (سمير غانم) وباع له الفريق بتراب الفلوس، مما أصاب المشرف سيد بصدمة، وطلب منه ان يترك له فريق الاشبال ليعتنى به، وأصيب مشجعى الفريق بصدمة لإنهيار الفريق، وحاولوا الاعتداء على منصور، الذى أراد ان يتراجع فى البيعه، ولكن الحلوانى كان قد تصرف فى اللاعبين، ووعد الجمهور بتكوين فريق قوى يحصد البطولات، واتفق مع الريجيسير جلال (وحيد سيف) ان يكون مدربا اجنبيا، على ان يساعده بجلب لاعبين بأسعار منخفضة،وتم تكوين الفريق من المكوجى على(نجاح الموجى) والصرماتى شماعه (محمد ابو الحسن) والطبال فاروق (فاروق فلوكس) وعازف الناى ذو السبعين ربيعا زكريا (ابراهيم قدرى)والرقاق فؤاد(يوسف عيد) وباقى الفرقة الموسيقية وصاحب الفرقة زكى القانونجى (محمد شوقى) وأخذ زوجته الرقاقه جمالات (ليلى فهمى) ومعها الراقصة بسبوسه ليتزعمن فريق المشجعين، وقبل الجميع اللعب نظير ٥ جنيهات فى اليوم، واستعانوا بالشيخ حسن (سيف الله مختار) الكفيف، الذى حضر لهم ارواح اللاعبين العالميين الذين رحلوا ليتمكنوا من هزيمة جميع الفرق بفضل الأرواح، وحضرت حسنية من البلد، وادعى منصور انها أخته، ولكن مديرة المنزل اعتزاز (ليلى فؤاد) كشفتها، وفرنجتها لتعجب زوجها منصور الذى لم يعرفها بعد ارتداءها الملابس الإفرنجية والباروكة الصفراء، ونسيت تقاليد القرية، وتصارع عليها منصور ومصطفى، وتمرد اللاعبون الذين كانوا يستجدون طعامهم بالامس، بسبب الاهتمام الكبير بهم بسبب الاعلام المضخم لأهميتهم، وطالبوا الادارة بمزيد من المزايا، وأهملوا التدريب وانساقوا لأضواء الشهرة، ونالوا هزائم متتالية، حتى وصلوا للمباراة الاخيرة التى ستحدد وضع الفريق بالدورى، ورفضوا نزول الملعب قبل تحقيق مطالبهم من سيارات وشقق تمليك واموال، لكن المشرف سيد أحضر فريق الاشبال بدلا منهم، وفاز الاشبال بالمباراة، وطرد منصور فريق المتمردين، ليفاجأ بتمرد الاشبال لأن لهم مطالب. (٤-٢-٤)
 
4 - 2 - 4 (1981) poster